قصتي مع آية الجزء الثامن و الأخير

من تأليف مجهول
2017

محتوى القصة

قصتي مع آية الجزء الثامن و الأخير

فالاول ترددات و رفضات . ضغطت عليها و قلت ليها بلي هادشي لمصلاحتها و بلي غادي نعاونها و قلت ليها غا تيقي فيا و فالله و ماغايكون غا الخير .. وا آخيرا قبلات و عطاتني النمرة و العنوان فين كاين لي فمدينة كازا . كان نهار السبت و قررت ندير اول خطوة و نمشي لكازا عند لواليد ديالها . مشيت فالصباح و ملي وصلت عيطت ليه و تلاقيت بيه . سولني شكون انا و منين جبت نمرتو و أسئلة بزاف لي كانت كادور ليه فراسو . قلت ليه بلي انا كنقرا مع بنتو و عاودت ليه كاع داكشي لي دارو فيها خوتها ملي كانت صغيرة تال دبا . كان معصب بزاف و الدموع هبطو ليه .. درت لي عليا و رجعت بحالي للدار كنت عيان مشيت نيشان نعست . فالصباح سمعت التليفون كيصوني لقيت نمرة ديال بابات آية جاوبت . و قال ليا بغا يشوفني و أنه كاين فمدينتي . مشيت لعندو كلسنا فواحد القهوة و سولني شنو الهدف ديالي من هادشي كامل و علاش مشيت تال عندو و عاودت ليه شنو الإستفادة ديالي .. حشمت فديك اللحضة و لكن زعمت و قلت ليه بلي كنبغي بنتو و ناويها للحلال .. قال ليا بلي غادي يمشي يخرجها من ديك الدار و يبعدها على دوك الوحوش د خوتها . مشيت أنا وياه دقينا عليهم مع 10 ديال الصباح و كانت آية لي حلات لينا لباب . شافت باباها ماقدراتش تصبر بقات غير كتبكي و معنقاه لدرجة لدرجة تا هو هبطو ليه الدموع .. دخلنا للدار و لقينا خوتها ناعسين و هي كتوجد لفطور و كتقاد فالدار و حالتها حالة كتبان عيانة بزااف . لواليد ديالها غوت بصوت مجهد حتى فاقو جاو كيبوسو ليه يديه دفعهم و قال ليهم ما نتوما ولادي ما أنا باكم عطيوني التيساع خرجو ليا من داري . مافهمو والوو و بقاو تيشوفو فيا أنا شي شوفات ديال الغدر .. و باهم كيقول ليهم هادي هي بنتي لي موصيكم عليها رديتوها خدامة ضيعتوها فشرفها . بان عليهم بحال الندم و لا تأنيب الضمير معرفتش . بقاو كيطلبو السماحة معرفتش واش نفاق ولا بصح و مابغيش نعرف حيت مكيهمونيش.. خرجنا حنا من تما و ديتهم عندي للدار . حيت كنت قلتها للواليدة قبل . مشينا فطرو معانا و شركو لهدرة مع لواليد و لواليدة و بحكم أن لواليدة ديالي كانت عارفة تقربات من آية و قالت ليها حسبيني بحال ماماك و اول مرة كنشوف آية كضحك . الضحكة ديالها كتنسي الهموم و كتنسيك الدنيا و ما فيها . حسيت براسي درت شي حاجة فحياتي و حمدت الله و شكرتو حيت وقف معايا حتى وصلت لداكشي لي بغيت . خطبت آية من باباها ولينا عائلة وحدة . كنت فرحان بزاف و هي كثر ولات كضحك معايا ديما و تبدلات بزاف على لي كانت . ولينا كندوزو بزاف د الوقت بجوج و لواليدة ولات كتحسبها بحال بنتها و كاتحن عليها او ولات قريبة ليها بزاف هادشي زاد فرحني .. أما بالنسبة لخوتها فمشينا شكينا بيهم للبوليس و لحاجة لي غرقاتهم هي كانو كيبيعو لحشيش و لقاوه عندهم فالدار دخلو للحبس و تعاقبو على كاع داكشي لي دارو العبرة من القصة هي أن الحياة صعيبة و كل واحد عايش همو يعني تا حد ماخاطيينو المشاكيل و لكن مع الصبر و المثابرة و الثقة فالله كلشي كيتبدل..


تصنيف القصة
يرجى إختيار التصنيفات اللي يمكن يوصفو هاد القصة، التصنيفات كاتساعد بشكل كبير فتقسيم القصص وحتى لي كايقلب على قصة من نوع معين كايلقاها بسرعة.. (يمكن اختيار أكثر من تصنيف)
  • كوميدية
  • رومانسية
  • رعب
  • سفالة
  • أكشن
  • خيال
  • بوليسية
  • حزينة
  • تشويق
  • غموض
  • واقعية
  • دراما
السفالة في القصة
كيفاش يمكن نصنفو هاد القصة؟
  • بدون سفالة
  • القليل من السفالة
  • سفالة مفرطة

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.